سكس ام و صبى نار نيك امهات ساخنه ماذا يأتي إلى بلدها.

سكس ام و صبى نار نيك امهات ساخنه ماذا يأتي إلى بلدها.

سكس ام وصبي

كانت الأسابيع القليلة المقبلة ساحقة جدا لديف ومادي، وكذلك ل سيندي. على الرغم من كل الأحداث المجنونة في عطلة نهاية الأسبوع، كان سيندي لا يزال طالبة في جورجيا التكنولوجيا مع أساتذة لإرضاء والطبقات لتمرير. كانت رائعة في حد ذاتها، بطبيعة الحال، ولكن كان لا يزال تعديل لها مع الوحي لصديقتها الجديدة شقيق. مادي كانت حريصة

على البدء في البحث عن عمل، لكنها لم تتمكن من القيام بذلك حتى وصلت شهادة ميلادها. وهكذا، قضت أيامها تساعد في الحفاظ على شقة ديف. احتج على أنها ليست خادمة، لكنها تتمتع بمساعدة من أي وقت مضى، وخاصة لأنها كانت تعيش معه خلاف ذلك مجانا. خارج ذلك، أنفق معظم وقت فراغها على واحدة من التسلية المفضلة لها: القراءة.

كان ديف يمكن أن يكون التعديل الأكثر صعوبة للجميع. بعد كل شيء، كان قد عاد مرة أخرى في الوقت المناسب بالفعل، قضاء أسابيع

البقاء على قيد الحياة في العصور الوسطى كاملوت والتعلم الشعوذة. الآن مرة أخرى في وقته مع شخص آخر في السحب، كان عليه أن يعود إلى روتين يومي، وخاصة مع مسؤولياته كمساعد التدريس. وبالإضافة إلى ذلك، كان عليه أن يلتقط حيث توقف في مشروعه الكبير، خشية أن يبدد فرصه في مهنة كوشي في البحوث الممولة من الحكومة.

لتعقيد الأمور أبعد من ذلك، أخذ ديف مادي كمتدرب وبدأ في تعليمها كيفية استخدام السحر. كما كان متوقعا، كانت طبيعية، وربما

الموهوبين كما كان عندما كان قد بدأ لأول مرة. كان لديها تقارب لعنصر الماء، كما هو مبين عندما ساعدت ديف في معركته ضد إغرين، وتوجهت إلى العنصر بسرعة كبيرة. وكان آخرون أكثر تحديا، لكنها بدأت لإتقان لهم بمعدل مماثل كما كان ديف في تدريبه. كما وجدت أنها تستخدم هالة لها لتكون أسهل بكثير مما كان متوقعا.

تذكر ديف أن صعابه مع هذا جاء من ميله إلى التفوق والسماح عقله السباق. مادي، من ناحية أخرى، لم يكن لهذه المشكلة، وكان قادرا على هدوء عقلها في الإرادة في معظمها. بفضل موجة دائمة من الحماية ديف يلقي على غرفة المعيشة له، كان مادي قادرا على ممارسة أي وقت دون خوف من إلحاق الضرر ديف المنزل في هذه العملية.

ومع ذلك، تمنى كلاهما أن يكون ساحر كما شهدت كما ميرلين للعمل مع.

واصلت مادي وسيندي لتطوير السندات الشقيقة وسرعان ما أصبح أفضل من الأصدقاء. على الرغم من أن سيندي عاش في المسكنات، وقالت انها كثيرا ما أمضى أمسياتها مع مادي في شقة ديف إذا كان يعمل في وقت متأخر. سيندي سوف يفسر مهامها ومشاريعها لأنها عملت عليها، مثيرة مادي إلى أي نهاية، ومادي سوف تثبت نوبات

والقوى التي كانت تعمل مع ديف. بعد أسبوع من العيش في الحاضر، قررت مادي أن الوقت قد حان لها مرة أخرى لإيجاد كنيسة للحضور؛ بعد كل شيء، لم تكن قادرة على الذهاب على الإطلاق منذ اجتماع ديف والحجر الصحي في كاملوت. على هذا النحو، جلبت سيندي مادي معها إلى خدمة الأحد في مؤسسة جورجيا تيش ويسلي.

على الرغم من أن مادي كانت مندهشة جدا لطبيعة عارضة للعبادة والموسيقى في الخدمة الميثودية المعاصرة، وقالت انها تحب الوزير، ستيفن فيلوز، على الفور. كان رجلا ناطقا مع سلوك لطيف ونوع، وركزت خطبته على محبة الله، بدلا من النار والحجر الكبري والتحذيرات من الأبدية في الجحيم. ومنذ ذلك الحين

، أصبح مادي مشاركا منتظما في خدمات مؤسسة ويسلي.

كما بدأ الفصل الدراسي لرسم إلى نهايته، تم استهلاك ديف وسيندي من قبل دراستهم للامتحانات النهائية. ساعد مادي أينما كان يمكن؛ وجدت الكثير من التمتع في المواضيع التي كانوا يعملون على. كانت أعجب أكثر مع سيندي ودورات علم النفس لها، وقوة سيندي كان واحدا من نقاط الضعف ديف: فهم الناس. قريبا، وصلت شهادة

ميلاد إليز ماديسون آدامز في الماضي، مما يسمح لمادي لتقديم طلب للحصول على جواز سفرها والبدء في دراسة لامتحان لها للحصول على رخصة المتعلم. مرت مع ألوان الطيران، بطبيعة الحال،

ولكن ذلك جلبها إلى النقطة التي ديف كان الخداع. لقد حان الوقت لتعليم مادي كيفية القيادة ...

وقال مادي: "وهنا ترسيب السرعات، إشارة الانعطاف، الدواسات، مسرع على اليمين، الفرامل على اليسار"، الانتهاء من تحديد لها من أجزاء ديف سيفيك هوندا.

"جيد جدا"، أجاب ديف، صوته هشة وعصبي

"أوه، هل أنت بخير؟ يبدو قليلا من أنواع"، لاحظ مادي.

"أنا فقط ... لم تدرس القيادة من قبل، والسحر هو شيء واحد، ولكن القيادة؟ سخيف مرعب!"

انها ضحكت في هذا. "لا تقلق، وأنا أعلم أنك سوف تكون معلمة رائعة، وإلى جانب ذلك، لدي ذكرياتك لمساعدتي!"

"هاه ... أعتقد أن هذا صحيح".

"حسنا يلا بينا نبدأ."

وبالنظر حول موقف للسيارات فارغة اختاروا لممارسة في، تحول مادي إلى محرك الأقراص واستغلالها مسرع.

"أوه؟ نحن لا تتحرك؟" لا حظت.

"فرامل الانتظار"، أجاب ديف، خنق الضحك.

"كنت أعرف ذلك،" مادي احمر.

"بالطبع،" انه غريند.

بعد خفض فرملة الانتظار، فعلت مادي كما فعلت منذ لحظة واستغلالها مسرع. هذه المرة، وشرعت السيارة إلى الأمام قليلا.

"يا يا!"

"هذا ما يرام، وهذا أمر جيد جدا"، وشجع ديف لها. "حاول مرة أخرى، فقط هذه المرة، والتفكير في الضغط على مسرع تدريجيا، بدلا من دفع كل شيء في آن واحد، وجعله امتدادا قدمك."

واستجابة لنصيحته، كانت محاولة مادي التالية أكثر سلاسة وأكثر رقابة من ذي قبل. استغرق الأمر بعض الوقت لبناء الثقة الكافية للذهاب أسرع من

عشرة أميال في الساعة، لكنها لم تفوت مرة واحدة شيء. لاحظت كل شيء حولها بينما كانت وراء عجلة القيادة، وكانت تعليمات ديف ممتازة، لا مفصلة جدا ولا نادرة جدا. كانت تمارس تحول، وقوف السيارات، والنسخ الاحتياطي، والكبح لمدة ساعة تقريبا أو نحو ذلك قبل القيادة إلى زاوية من

موقف للسيارات لاختبارها النهائي.

وقال ديف "الوقت لسوء جزء: مواقف موازية". "أوه، وفقط لجعل الأمور مثيرة للاهتمام، وأنا إيقاف الكاميرا الاحتياطية".

"هذا ليس عدلا!" مادي احتج، صفع له هزلي.

"مهلا، كان علي أن أتعلم من دون واحد! الآن، هكذا أنت"، دف أطلق النار مرة أخرى، التمسك لسانه خارج لها.

"غرامة"، وقالت انها هوفد.

على مدى تسعين ثانية القادمة، مادي يدرس ديف على نقاط أدق من وقوف السيارات الموازي. وكان ديف الكلام في كم هو سهل بالنسبة لها للحكم على المسافة وسحب السيارة في في الزوايا المناسبة. الجحيم، وقالت انها كان فقط لتصحيح مرة واحدة قبل اصطف في المركز الدقيق للمخاريط الأربعة. وبينما توالت السيارة إلى التوقف، انتقدت ذراع نقل السرعات في حديقة مع سمر راض على وجهها.